“NOON” هل نون مقاطعة ام لا؟ هل منتجاتها ضمن قائمة منتجات المقاطعة؟ .. طالع التفاصيل كاملةً

“NOON” هل نون مقاطعة ام لا؟ هل منتجاتها ضمن قائمة منتجات المقاطعة؟ .. طالع التفاصيل كاملةً
هل نون مقاطعة

انتشرت حملات مكثفة ضد المنتجات التي تقوم بتدعيم الكيان الصهيوني من قبل الأشخاص الذين يدعمون القضية الفلسطينية، وذلك دفع الجميع إلى البحث عن هل نور مقاطعه كما أنهم لم يكتفوا بذلك بل أنهم قاموا بمشاركة أسماء الشركات والعلامات التجارية التي تكون ضمن المقاطعة، وبالنسبة إلى نون فهي إحدى المنصات الإلكترونية المهمة التي يوجد بها فروع متعددة داخل الإمارات المتحدة والصين والعراق، وتشحن إلى السعودية ومصر بالإضافة للوكلاء بكافة الدول.

هل نون مقاطعة

بدأت نون النشاط كشركة تتخصص في النقل البحري 1997، إذ أنها قامت بتسليم الشحنات ونقلها لأماكن مختلفة ثم توسعت في النشاط وقامت بعمليات نقل بحري وشحن جوي، ويعد موقع نون تابع لصندوق الاستثمارات السعودي ومسؤول عنه محمد العبار رجل الأعمال الإماراتي ومعهم مستثمرين آخرين، ولا تدعم نون فلسطين بل أنها داعمة للكيان الصهيوني بطريقة واضحة عبر مديرها محمد العبار الذي كشف عن الدعم اللامحدود لهم، بعد عمليات التطبيع ما بين اسرائيل والإمارات أي أنه ضمن المقاطعة.

منصة نون 2023

تقدم نون منتجات متنوعة للتسوق عبر التوصيل للمنازل مع اختيارات الدفع المتعددة بالإضافة لمنع المشترين إمكانية الإرجاع بشكل مجاني، ويقدم خدمات طوال اليوم في الأيام السبعة بالأسبوع، ولقد دعا النشطاء لمقاطعة جميع أعمال نون والأعمال التابعة لمحمد العبار بعدما تحدثت صحيفة الكنيست عن تبرعه لفقراء إسرائيل، إذ أن حملات المقاطعة شملت شركة العبار للهندسة والترفيه، ويشمل ذلك نون وشركات البناء والتشييد، ونون فود، والضيافة التي تتبع العبار.

منتجات شركة نون

تتعدد المنتجات التي تقدمها إليكم شركة نون سواء في البيع أو الطلب أو حتى التجارة الإلكترونية أو حتى التسويق الإلكتروني، وإليكم هذه المنتجات وهي كالتالي:

  • ملابس الأطفال.
  • ألعاب الرياضية.
  • الإلكترونيات.
  • منتجات التغذية والصحة.
  • الملابس النسائية.
  • منتجات البقالة.
  • الملابس الرجالية.
  • الأدوات والمعدات المنزلية.
  • مستحضرات التجميل والعطور.

نسبة الإقبال على نون

بالطبع قلت نسبة الإقبال كثيرًا على شركة نون وذلك بعدما أعلنت عن دعمها للصهيونيين في ظل هذه الظروف الراهنة، إذ أنها لم تقم بتدعيم فلسطين وبالتالي قاطعها أغلب المشترين، ولن تتمكن الشركة من كسب ثقة العملاء بعد هذا القرار.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *